إعجاز القرآن وبلاغ
إعجاز القرآن وبلاغته




إعجاز القرآن وبلاغته
أَسَيِّدَنَا قَاضِي القُضَاةِ وَمَنْ إِذَا بَدَا وَجْهُهُ اسْتَحْيَا لَهُ القَمَرَانِ رَأَيْتُ كِتَابَ اللهِ أَكْبَرَ مُعْجِزٍ لأَفْضَلِ مَنْ يُهْدَى بِهِ الثَّقَلاَنِ وَلَكِنَّنِي أَبْصَرْتُ فِي الكَهْفِ آيَةً بِهَا الفِكْرُ فِي طُولِ الزَّمَانِ عَيَانِي وَمَا هِيَ إِلاَّ اسْتَطْعَمَا أَهْلَهَا فَقَدْ أَرَى اسْتَطْعَمَاهُمْ مِثْلَهُ بِبَيَانِ فَمَا السِّرُّ لِلقُرَّاءِ فِي وَضْعِ ظَاهِرٍ مَكَانَ ضَمِيرٍ إِنَّ ذَاكَ لَشَانِ |
كُلُّ ابْنِ أُنْثَى وَإِنْ طَالَتْ سَلاَمَتُهُ يَوْمًا عَلَى آلَةٍ حَدْبَاءَ مَحْمُولُ |
رابط الموضوع: http://www.alukah.net/Sharia/0/2060/#ixzz2TIsaYISa