الأدب الأندلسي-4
(الشاعر الحقيقي ليس هو من يرسم الطبيعة ويعكسها في أبياته كالمصور ، وإنما هو من يفلسفها و يستنطقها ويشخصها و يعايشها .)
في ضوء هذه العبارة وضحي ما يأتي :
1. التعاطف والمشاركة الوجدانية مع الطبيعة .
2. معني تشخيص الطبيعة .
3. نموذج لبكاء الحمائم .
4. مقالة "شارل بيلا"عن ابن شهيد : (إن ابن شهيد شاعر مطبوع لم يتكسب بالشعر ، بل قاله لمجرد لذته فهو من أنصار الفن للفن ........)
السؤال الثاني :
يقول ابن الرندي في رائعته ( النونية ) :
تبكي الحنيفية البيضاء من أسف كما بكى لفراق الإلف هيمان
على ديار من الإسلام خالية قد أقفرت ولها بالكفر عمران
حيث المساجد قد صارت كنائس ما فيهن إلا نواقيس وصلبان
في ضوء دراستك للنص أجيبي عن الأسئلة الآتية :
1) عرفي بقائل النص .
2) في أي الأغراض الشعرية يتحدث الشاعر ؟
3) اكتبي بيتين من أول النص .
4) حللي الأبيات السابقة تحليلاً أدبياً .
5) وضحي قيمة نونية ابن الرندي وشهرتها .
السؤال الثالث :
(مزج ابن زيدون بين مشاعره وحبه ، ومشاعر الطبيعة من حوله )
اشرحي العبارة شرحاً أدبياً.
طبقي العبارة علي قصيدته (إني ذكرتك بالزهراء )
إني ذكرتك بالزهراء مشتاقاً والأفق طلق ووجه الأرض قد راقا
وللنسيم اعتلال في أصائله كأنما رق لي فاعتل إشفاقا
.........................
تنازعت ابن زيدون في قصيدته هذه عاطفتان وضحيهما .
السؤال الرابع :
ضعي علامة √ أمام العبارة الصحيحة وعلامة خطأ × أمام العبارة الخاطئة فيما يأتي :
أ- الغصن هو كل شطر من أشطر المطلع أو القفل أو الخرجة.
ب- جاءت الموشحة الشعرية وسطاً بين الموشحات الغنائية والقصيدة .
ت- يبدأ عصر الموّحدين بحكم الإفريقيين .
ث- تفوق المشارقة علي الأندلسيين في الثلجيات .
ج- منذ أن وطئت أقدام العرب أرض الأندلس ، والشعر الأندلسي يحن إلي المشرق .
بالتوفيق
د/ عبير عبد الصادق