الشعر والشعراء
اسم الكتاب : |
الشعر والشعراء
|
القسم الرئيسي : |
الأدب والبلاغة
|
عن الكتاب : |
الكتاب : الشعر والشعراء
المؤلف : أبو محمد عبد الله بن مسلم بن قتيبة الدينوري ( المتوفى : 276هـ ) الناشر : دار الحديث ، القاهرة عام النشر : 1423 هـ عدد الأجزاء : 2 ترقيم الكتاب موافق للمطبوع |
معلومات اخرى عن كتاب الكتاب : |
الشعر والشعراء - ابن قتيبة الدينوري من عيون كتب التراجم والأدب ، أنجز في أواسط القرن الثالث الهجري ، ويتألف من قسمين ، الأول : في الشعر وفنونه وأقسامه وعيوبه وجيده ورديئه ، والثاني : في تراجم الشعراء ، ترجم فيه لعدد كبير من شعراء الجاهلية وحتى منتصف القرن الثالث الهجري . وهو يذكر الشاعر ونتفا من أخباره ثم يذكر شيئا من شعره ليس بالقليل معقبا عليه بالشرح والتعليق . انظر في مقدمته قوله : ( هذا كتاب ألفته في الشعراء . . . إلخ ) . طبع الكتاب مرات ، أولها طبعة القسم الأول منه في ليدن سنة 1875م ثم طبع الكتاب بقسميه في ليدن سنة 1902م بعناية المستشرق ( دي جويه ) مع مقدمة باللغة اللاتينية . ومن مقدمته للكتاب قوله : ( ولعلك تظن رحمك الله أنه يجب على من ألف مثل كتابنا هذا ألا يدع شاعرا قديما ولا حديثا إلا ذكره ودلك عليه ، وتقدر أن يكون الشعراء بمنزلة رواة الحديث والأخبار ، والملوك والأشراف الذين يبلغهم الإحصاء ويجمعهم العدد ، والشعراء المعروفون بالشعر عند عشائرهم وقبائلهم في الجاهلية والإسلام ، أكثر من أن يحيط بهم محيط ، أو يقف من وراء عددهم واقف ، ولو أنفذ عمره في التنقير عنهم ، واستفرغ مجهوده في البحث والسؤال ، ولا أحسب أحدا من علمائنا استغرق شعر قبيلة حتى لم يفته من تلك القبيلة شاعر إلا عرفه ، ولا قصيدة إلا رواها ) وقد ذهب د . عبد السلام عبد العال في كتابه ( نقد الشعر بين ابن قتيبة وابن طباطبا ) إلى أن كتاب ( العرب ) لابن قتيبة ، ( وهو غير المطبوع والمنسوب إليه ) قد كتبه ابن قتيبة ليكون تتمة لمقدمة كتابه ( الشعر والشعراء ) وألحق حديثه عن هذا الكتاب بجداول لمحتويات كتاب الشعر والشعراء ، بين فيها الفوارق بين طبعة ليدن وطبعة أحمد شاكر ومخطوطة الظاهرية ، اشتملت على معلومات قيمة . وعقد فصلا ساق فيه أقوال من هون من شأن ابن قتيبة وكتبه كقول الواحدي المتوفى سنة 351هـ بعدما ذكر تسرعه في أشياء لا يقوم بها : مما أزرى به عند العلماء ، وإن نفق بها عند العامة . وقول الأزهري في مقدمة تهذيب اللغة : ( وما رأيت أحدا يدفعه عن الصدق فيما يرويه . . . فأما ما يستبد فيه برأيه من معنى غامض أو حرف مشكل فإنه ربما زل فيما لا يخفى على من له أدنى معرفة ) . وانظر ما كتبه د . جليل فالح في مجلة آداب الرافدين : مجلد 24 ص9 بعنوان : اضطراب الرؤية النقدية في مقدمة ابن قتيبة لكتابه : الشعر والشعراء . وانظر نقدا لطبعة أحمد شاكر في مجلة ( الكتاب ) عدد يونية 1946 ص295 - 309 التعريف بالكتاب ، نقلا عن موقع الوراق |
اسم تفسير الكتاب : | التفسير غير متوفر لهذا الكتاب |
ايزو | الشعر والشعراء |
تصفح الكتاب : | |
تحميل الكتاب pdf : | |
تحميل الكتاب doc : |