قراءة في كتاب فحول
اسم الكتاب : |
فحولة الشعراء
|
القسم الرئيسي : |
الأدب والبلاغة
|
عن الكتاب : |
الكتاب : فحولة الشعراء
المؤلف : الأصمعي أبو سعيد عبد الملك بن قريب بن عبد الملك ( المتوفى : 216هـ ) تحقيق المستشرق : ش . توري قدم لها : الدكتور صلاح الدين المنجد الناشر : دار الكتاب الجديد ، بيروت - لبنان الطبعة : الثانية ، 1400 هـ - 1980 م عدد الأجزاء : 1 ترقيم الكتاب موافق للمطبوع |
معلومات اخرى عن كتاب الكتاب : |
فحولة الشعراء - أبو حاتم السجستاني من نوادر الأدب العربي . ويضم مجموعة تقييدات وتعليقات دونها أبو حاتم السجستاني من أجوبة شيخه الأصمعي على أسئلة ألقاها عليه . ثم زاد في تلك الأجوبة زيادات من عنده ، وحذف منها ما شاء ، فنسب الكتاب إليه كما نسب إلى الأصمعي . ويضم سجلا من التقييمات لمجموعة كبيرة من الشعراء ، تتخللها مقاييس متعددة للفحولة ينبغي أن تتحقق قبل إصدار الحكم على الشاعر بأنه فحل . فطفيل الغنوي فحل ، لأنه غاية في النعت ، ولبيد ليس بفحل ، لأن شعره كالطيلسان الطبري ، جيد الصنعة وليس له حلاوة . وكعب بن سعد فحل في مرثيته التي لا مثيل لها في الدنيا . . . إلخ . طبع الكتاب لأول مرة منسوبا للأصمعي سنة 1911م بعناية الإستاذ بجامعة ييل Yale في الولايات المتحدة . المستشرق تشارلس توري في المجلد ( 65 ) من مجلة جمعية المستشرقين الألمان ، مع ترجمة إنجليزية . معتمدا النسخة التي اكتشفها لامانس في دمشق سنة 1894م وكتب عنها في مجلة Asiatique عدد 2 صفحة 155 فلما زار الكونت لاندبيرج بلاد الشرق ، نسخت له نسخة منها ، ثم آلت ملكية هذه النسخة إلى جامعة ييل Yale . وأعاد صلاح الدين المنجد نشر هذه الطبعة في بيروت سنة 1971م وله غير ذلك من الطبعات . ثم طبع في القاهرة سنة 1991م منسوبا لأبي حاتم ، بتحقيق د . محمد عبد القادر أحمد . وهو مرجعنا في هذا التعريف . وقد قدم له بمقدمة جليلة ، عرف في بعض فصولها بما أحصاه من كتب أبي حاتم ، وهي ( 42 ) كتابا . وقد روى أبو حاتم عن الأصمعي هذا الكتاب ، كما روى عنه كتابه ( النخل والكرم ) المطبوع عام 1908م . وهو الذي روى عن أبي زيد الأنصاري ( ت215هـ ) كتابه : ( النوادر ) كما روى عن أبي عبيدة ( ت209هـ ) كتابه : ( مجاز القرآن ) قال : وكان أبو عبيدة يكرمني على أنني من خوارج سجستان . وقد اجتمعت في أبي حاتم مدرستا البصرة ، إذ تخرج على يد أبي زيد الأنصاري والأصمعي ، وكان الأنصاري من أهل القياس في اللغة ، منزلته فيها كمنزلة أبي حنيفة في الفقه ، وكان الأصمعي يكره القياس ، ويعارضه شأنه شأن أصحاب الحديث . ولم يكن إذ ذاك للكوفة ثقل البصرة ، التي سبقتها إلى الوجود نحوا من مائة عام . يقال : إن أبا حاتم ترك النحو بعد اعتنائه به حتى كأنه نسيه ( نزهة الألباء ص190 ) ولما مات رثاه بعض تلاميذه الأعراب بقصيدة ، منها : أما العراقان فقد أقفرا لحادث حلهما قاصم قد ذهب العلم بأعلامه والنحو من بعد أبي حاتم وانظر ( المعمرون والوصايا ) في هذا البرنامج . التعريف بالكتاب ، نقلا عن موقع الوراق |
اسم تفسير الكتاب : | التفسير غير متوفر لهذا الكتاب |
ايزو | فحوله الشعراء |
تصفح الكتاب : | |
تحميل الكتاب pdf : | |
تحميل الكتاب doc : |