معجم البابطين لشعر




معجم البابطين لشعراء العربية
مراجعة ونقد (12)
• محمد الضاوي ذكر فقط أن له قصائد نشرت في مصادر دراسته، ومجموع شعري تضمنه كتابه "شفاء الصادي".
وله مما يتعلق بالشعر: تخميسة البردة، تخميسة لامية ابن الوردي، تخميسة الهمزية، منظومة في أهل بدر، منظومة في أسماء الله الحسنى؛ كما في "المختار من أسماء وأعلام طرابلس الغرب"، ص 301.
وقد ذكر في المعجم أنه وُلِد في طرابلس الغرب، وفي المصدر السابق أنه من مواليد الجبل الغربي، وأنه عاش مدة في طرابلس الغرب.
• محمد الطنجي.
لم يذكر من مؤلفاته سوى ديوان مخطوط، وقد طبع له كتاب بعنوان: وعظ الجمعة.
• محمد عبدالعزيز الهليل، أورد له أثرًا واحدًا، وهو ديوان له.
ولم يذكر له ديوان: "نفح الأزهار في سجع الأشعار" الذي قامت بجمعه وترتيبه ابنته آمنة، وصدر عام 1410هـ.
• أورد لمحمد بن عبدالله بن بليهد ديوانه "ابتسامات الأيام في انتصارات الأيام".
ولم يشر إلى تتمته: بقايا الابتسامات/ راجعه وأضاف إليه ما نقص منه محمد بن سعد بن حسين - الرياض: المحقق، 1405هـ، 236ص.
• محمد بن عبدالله الجكني.
لم يورد له أي نتاج علمي، سوى (قصائد متفرقة وردت ضمن مصادر دراسته).
وقد ذكر محمد الظريف أنه جمع أشعاره المنشورة بجريدة "السعادة"، وأخرجها في ديوان يجمع بين إنتاجه الفصيح والحساني؛ كذا في معلمة المغرب 16/ 5423.
• محمد عبدالله السالمي، ذكر له كتاب "عمان تاريخ يتكلم".
وهو ليس له وحده، بل شاركه في تأليفه ناجي عساف.
• محمد عبدالله العبدالقادر.
ذكر أن له العديد من القصائد في كتاب كذا، لكن نقلت في ترجمته أن له ديوان شعر مخطوط، في معجم المؤلفين المعاصرين 2/ 649.
• محمد عثمان كجراي، ذكر أنه ولد في منطقة قضارف (السودان)، وأنه عاش في السودان (كذلك).
وقد ترجمت له على أنه من إريتريا، وأنه عاش مغتربًا في السودان وغيرها، وأنه كان مستشارًا للتعليم في إريتريا، ولم ترد كلمة "إريتريا" في ترجمته في المعجم أصلاً؟
• محمد العدناني، ذكر له أربعة دواوين شعر.
ولم يشر إلى الأعمال الشعرية الكاملة له، التي صدرت بعنوان: العدنانيات.
ولم يذكر أهم كتاب له، وهو "معجم الأخطاء الشائعة"، وهو أربعة أضعاف كتاب "معجم الأغلاط اللغوية المعاصرة" الذي ذكره له المعجم.
• محمد بن علي الإدريسي، ذكر من آثاره فقط قصائد متفرقة مخطوطة.
وله "رسالة في حال الترك وابن حميد الدين"، نشرها المحقق عبدالله بن محمد أبو داهش في "حولياته"، وله كتاب مفقود عنوانه: "دفع الاعتراض عن سيرة شفاء الأمراض".
• محمد عمر عرب، ذكر أن له قصائد وردت في كتاب كذا وكذا.
وقد نشر شعره (ديوانه) بعد وفاته ضمن كتاب "الشجرة ذات السياج الشوكي"؛ رشاد سروجي - الطائف: مكتبة المعارف، ص 80 -101.
ثم نشره عبدالمقصود خوجة في جدَّة بعنوان: الأعمال الكاملة؛ للأديب الأستاذ محمد عمر عرب، 1426هـ، ص 141.
• محمد العيد آل خليفة، ذكر ديوان شعره.
ولم يذكر تكملته، التي جمعها وقدم لها محمد بن سمينة.
• محمد فاتح الهبراوي.
لم يذكر من آثاره كلها سوى قصيدة واحدة، وقد جُمعت رسائل له وصدرت بعد وفاته بعنوان: الرسائل الفاتحية.
• محمد فال البناني.
لم يذكر أمرًا مهمًّا في ترجمته، وهو أنه صاحب الاقتراح بتسمية بلده باسم "الجمهورية الإسلامية الموريتانية" الذي صادق عليه الرئيس وأقرَّه.
• محمد كامل الأني، ذكر له كتابًا واحدًا فقط، هو ديوانه عصارة الفؤاد.
وقد أصدر هذا الديوان، وأرجوزة باسم "مشكاة الهدى"، وله ديوان مخطوط عنوانه "طوق النجاة"، وعملان شعريان آخران مخطوطان كذلك: سعدان في أمسية شعرية (أرجوزة فكاهية)، عصير القلم (سباعيات شعرية).
• في ترجمة محمد الكرمي، ذكر إنتاجه الشعري: قصائد نشرت في مصادر دراسته.
بينما له ملحمة شعرية بعنوان: عواطف ثائرة، ذكره المعجم في "أعماله الأخرى"، وليس في "إنتاجه الشعري"، وله كذلك ديوان مخطوط، كما أفاده في "المنتخب من أعلام الفكر والأدب"، ص 597.
• محمد متولي الشعراوي.
لم يشر إلى ملحق ألحق بكتاب: "حواراتي مع الشيخ الشعراوي"؛ لمحمود فوزي، وفيه أحدث قصيدة كتبها الشعراوي - رحمه الله - بعنوان: "يا أمة الإسلام"، وصورة لقصيدة قد لا يصدق أمرها؛ حيث كتبها وأكملت بعد وفاته (من قِبَله) في حُلم رُؤِي له!
وأشير إلى أنه صدر بعد إعداد المعجم للترجمة: ديوان الإمام الشيخ محمد متولي الشعراوي؛ إعداد صابر عبدالدايم، 1430هـ، 2009م.
• محمد مسعود المعدري.
لم يورد له عنوان كتاب واحد! وله نحو (40) كتابًا كلها مخطوطة، أوردت قسمًا منها في "معجم المؤلفين المعاصرين".
• محمد المسيطير، ذكر نتاجه هكذا فقط: "له قصائد متفرقة نشرت في مصادر دراسته".
وقد قيدت في ترجمته في "التتمة" قول ابنه: إن الأسرة بصدد جمع قصائده التي تبلغ نحو 400 - 500 قصيدة في ديوان، وأعماله النثرية في ديوان آخر.
• محمد نور حسين عمر.
أورد تاريخ ولادته ووفاته بالسنة الهجرية فقط، وترك الميلادية فراغًا، وهما: 1267 - 1352هـ ويقابلهما بالميلادية غالبًا 1851 - 1933.
• محمد بن يحيى حميد الدين، ذكر أن له قصائد وردت في "نزهة النظر" فقط.
بينما ورد أن له ديوان شعر، وأن جزءًا كبيرًا منه ضمن سفينة بمكتبة أحمد بن محمد عباس إسحاق، كما في "أعلام المؤلفين الزيدية"، ص 1016.
• محمد يسلم الخضر.
لم يذكر له في حقل (الإنتاج الشعري) شعرًا، وإنما ذكر تحته (وليس تحت حقل الأعمال الأخرى) رسالتين فقهيتين، ثم تحدث عن شعره (تحليله ونقده)؟
• محمد يوسف حمود، ذكر أنه من بلدة الناعمة بلبنان، ولم يبين موقعها.
وتقع في ساحل قضاء الشوف.
• محمود بيرم التونسي، ذكر له ديواني شعر، وأن له العديد من القصائد في الصحف.
ومن المفيد ذكره هنا أنه ورد في مجلة الإذاعة (تونس) بتاريخ 15/10/1962 م) أن له ما يقرب من عشرة آلاف قطعة من الشعر والزجل، والقصة والأغنية، ولم ينشر له في حياته سوى ديوانين، وكتاب بالعامية؛ نقله الزركلي في هامش ترجمته في "الأعلام".
ولم يذكر له كذلك: أزجال لم تُنشر/ [جمعها] محمد السيد شوشة- القاهرة: أخبار اليوم، 1408هـ، ص 208.
• محمود الخفيف، ذكر له قصائد نشرت في الصحف، وأن له قصائد مخطوطة.
وقد وقفت على كلام باحث أن له ديوان شعر كبير لم يطبع بعد، ذكر هذا في الأهرام ع 43117 (12/ 11/ 1425هـ).
• محمود خليفة غانم.
له مطولة شعرية بعنوان "القلادة"، ذكرت في (مصادر الدراسة) بالمعجم، ولم يشر إليها في ترجمته، ولا في إنتاجه الشعري، ولا في الأعمال الأخرى له، ولا في تحليل شعره؟!
• محمود خليل معتوق، ذكر أنه ولد في بلدة هونين، وأنه توفي في صير الغربية (في لبنان)، ولم يبين تبعيتها لمدينة أو محافظة معروفة لدى القارئ، كما درج المعجم على بيان أمثالها.
وهونين بلدة جنوبية تقع على حدود قضاء جبيل، وصير الغربية تقع في قضاء النبطية.
• محمود سامي البارودي.
أورد اسمه وتاريخه وقصائد له، دون ترجمة له أو بيان دواوينه وقصائده؟ وهو أمر عجب. فالرجل مشهور، وترجمته متوفرة.
• محمود أبو الشامات، ذكر في إنتاجه الشعري، أن كتاب "تاريخ علماء دمشق" أورد له العديد من الموشحات والنماذج الشعرية.
ولم يشر إلى أن ابنه عبدالرحيم جمع كثيرًا من نظْمه وكلامه، وأصدره في كتاب بعنوان: السنوحات.
• محمود الطاهر الصافي.
أورد وفاته بالهجرية 1422هـ، وترك مكانه بالميلادية فراغًا، وهي توافق غالبًا عام 2001م.
• محمود عبدالرحيم فراج.
أورد وفاته 1424هـ دون الميلادي، وهو يوافق غالبًا 2003م.
• محمود عبداللطيف فايد.
ذكر وفاته 1421هـ، وترك التاريخ الميلادي فراغًا، ويوافقه غالبًا 2000م.
• محمود الملاح، ذكر له قصائد منشورة في كتب ومجلات فقط.
وقد وقفت في أكثر من مصدر أن له ديوان شعر مخطوطًا تحتفظ به أسرته.
• محيي الدين القحطاني.
أورد تاريخه بالهجري فقط، وترك الميلادي فراغًا (1205 - 1286هـ)، ويقابله بالميلادي: (1791 - 1869م).
• مرتينوس، ذكر أنه من قرية تنورين بلبنان، ولم يبين موقعها.
وهي في أعالي قضاء البترون.
• المرسي جوهر.
لم يذكر له سوى أثر واحد، وهو مطولة شعرية، بينما بلغت مؤلفاته (74) كتابًا!
ومما يهم ذكره "للمعجم" أنه بلغ ما كتبه (50000) بيت، منها مسرحية تحتوي على (14000) بيت، لم يشر المعجم إلى هذا كله!
• مصطفى زيد الكيلاني، لم يذكر له أثرًا شعريًّا مطبوعًا، واكتفى بأن له ديوان شعر مخطوطًا.
وقد أورد له عنوان كتاب "مضرب الأمثال" في "الأعمال الأخرى"، وهو (500) مثل شعبي شرحها ونظمها شعرًا عربيًّا فصيحًا حسب عروض الشعر الفصيح.
إضافة إلى أن له ديوانًا للأطفال بعنوان: أناشيد إسلامية مدرسية، وقد طبع عام 1422هـ.
كما لم يشر إلى منظومة له في خمسين بيتًا في ترتيب سور القرآن الكريم.
• مصطفى زين الدين.
أورد تاريخه بالهجري، وترك الميلادي فراغًا (1242 - 1318هـ)، ويوافقه غالبًا: (1827 - 1901م).
• موسى الزين شرارة، لم يذكر له أي ديوان، واكتفى بأن له قصائد في كتاب كذا ومجلة كذا.
وقد ترك ثلاثة دواوين مخطوطة، هي: الشرارات، عصا موسى، هذه فلسطين.
• موسى اليعقوبي، لم يذكر له أثرًا من كتاب أو ديوان!
وله ديوان شعر مخطوط؛ كما في "معجم الشعراء من العصر الجاهلي" 5/ 474، وكتاب ذكره صاحب معجم المؤلفين العراقيين 3/ 355.
• ميشال الحايك.
أورد وفاته بالهجري 1426 دون الميلادي، ويوافقه غالبًا 2005م.
• ناجي صبحة.
ذكر المعجم وفاته بالسنة الهجرية 1425 دون الميلادية، وقد توفي يوم 29 أيار 2004م.
• ناجي مشوح.
ذكر أن له قصائد ومقالات في صحف ومجلات، ولم يذكر أنه قام بجمعها وليد مشوح وابنته لبانة لتصدر في كتاب بعنوان: ناجي مشوح أديبًا وسياسيًّا وإنسانًا.
• ناصر الحسيني الحلي.
أورد وفاته بالهجرية فقط (1422هـ) دون الميلادية، ويوافقها غالبًا (2001م).
• ناصر راشد المنذري، لم يذكر من آثاره سوى مجموع شعري مخطوط، ومثله من المواعظ والنصائح،.
وقد قام بتحقيق كتاب "الضياء" للعوتبي ويقع في 10 مجلدات.
• ناصيف يمين، ذكر أنه من قرية "داره" ولم يبين مكانها.
وهي تابعة لقضاء عالية، وتبعد عن بيروت 30كم.
• نبوية موسى.
ذكر ديوانها الذي صدر منذ عام 1938م، ولم يشر إلى أنه صدر بتقديم ودراسة جديدة عام 1423هـ، 2002م عن المجلس الأعلى للثقافة بمصر.
• نديم ناصر الدين، ذكر أنه من بلدة كفر متى بلبنان، دون تحديد موضع هذه البلدة.
وتقع في منطقة الشحار بقضاء عالية، وتبعد عن بيروت 33كم.
• نسيب عريضة.
لم يذكر في ترجمته أنه جُمعت مختارات من شعره ونثره في كتاب بعنوان: مختارات نسيب عريضة.
• نصر الدين فارس.
أورد وفاته بالتاريخ الهجري (1428هـ) دون الميلادي، ويوافقه غالبًا (2007م).
• نعمة قازان، ذكر أنه من بلدة جدينا، ولم يذكر موضعها.
وتقع في قضاء زحلة بلبنان.
• نوري الكيلاني، لم يذكر له أثرًا مطبوعًا.
وله "الروضة الشهية بتلخيص الأشعار النورية"، وهو ديوان شعر بخطه، حققه وأصدره محمد صالح الأشرقي.
• وحيد سليمان.
أورد وفاته بالهجرية (1425هـ) دون الميلادية، ويوافقها غالبًا (2004م).
• وحيد الدين العالي.
• أورد تاريخه بالهجرية فقط (1288 - 1344هـ)، ويوافقها بالميلادية غالبًا (1871 - 1925م).
• وديع يوسف الشرتوني، ذكر أنه من قرية شرتون بلبنان، ولم يبين موقعها.
وهي في قضاء عالية، القريبة من بيروت.
• وفاء محمد علي، لم يورد له اسم كتاب واحد له في تخصُّصه (التاريخ الإسلامي) في "أعماله الأخرى"، واكتفى بأن له مؤلفات تاريخية.
وقد أوردت له عناوين (10) كتب في "التتمة".
• يوسف أبو رزق، ذكر أنه ولد في بلدة غليون، ولم يبين مكانها.
وتقع في قضاء جبيل، وتبعد 52كم من بيروت.
• يوسف سمباج، لم يذكر له من أعمال سوى قصيدتين وردتا في كتاب.
وإن من أشهر أعماله "قاموس اللغة النوبية"، الذي صدر بعد وفاته بسنوات، وكان قد تركه مخطوطًا مسجَّلاً.
• يوسف فضل الله سلامة، لم يذكر له أي أثر، سوى قصائد منثورة في مجلات.
وقد صدر له ديوان بعد وفاته بعنوان: "هياكل الشمس"، أصدرته دار النهار ببيروت.
تكرار:
• أورد ترجمة محمد علي العدناني، ومحمد علي الغريفي، وكلاهما واحد، ولعل صحيح الاسم هو: محمد علي بن عدنان الغريفي، وبينهما ثلاث تراجم فقط.
عدم ذكر سنوات الميلاد والوفاة:
• محمد الأمين بن زبيربا.
لم يورد سنة ولادته، وهي 1328هـ، 1910م، كما في "موسوعة أعلام العلماء والأدباء".
• محمد رشيد الرافعي.
لم يذكر وفاته، وقد توفي بعد 1316هـ.
• محمد سراج خراز.
أورد سنة الوفاة فقط، فهي هكذا ( - 1340هـ) ( - 1921م)، وليست بتيك، فهذه سنة الميلاد، ووفاته 1407هـ، 1987م.
• محمد عثمان جرتلي.
ذكر وفاته دون تاريخ ولادته، وهو نحو 1339هـ، 1920م.
• محمد علي الحبشي.
ذكر سنة ميلاده دون وفاته، وقد توفي عام 1414هـ، 1994م، كما في صحيفة العالم الإسلامي ع 1341، (14 - 20/ 7/ 1414هـ).
• محمد فاروق الجرياكوتي.
أورد تاريخه بالهجري هكذا (1327 - 1909م)! وترك الميلادي فراغًا هكذا ( - م). ويبدو أن المقصود تاريخ ولادته بالهجري ثم الميلادي، فإن عام 1327هـ يقابله بالميلادي 1909م، ويبقى تاريخ وفاته غير مذكور.
• محمود بيومي، أورد وفاته 1426هـ، دون الميلادي.
وقد توفي يوم السبت 11 جمادى الأولى من السنة الهجرية المذكورة، 18 حزيران 2005م.
• يوسف حسين الخانبوري.
أورد وفاته هكذا (1285- 1868هـ) ( -م)، والأول كله تاريخ ميلاده، أوله بالهجري، وآخره بالميلادي، ويعني أنه لم يورد وفاته بالتاريخين.
رابط الموضوع: http://www.alukah.net/Web/khair/11139/50583/#ixzz2WtqmFF42