معجم البابطين لشعر




معجم البابطين لشعراء العربية .. مراجعة ونقد (7)
• وذكر لعبدالرحيم البرعي ديوان شعر ومنظومتين فقط!
وله أكثر من (10) دواوين شعرية، وقد قام بجمع كل مؤلفاته الشعرية والنثرية إضافة إلى كثير من محاضراته ودروسه: عبدالرحيم حاج أحمد، وقد رأيت مما جمعه كتاباً بعنوان: روائع الشيخ البرعي الشعرية.
• عبدالسلام أمين، ذكر وفاته عام 1422هـ، وترك مكانه الميلادي فراغاً.
ووفاته بالهجري 18 ذي القعدة 1421هـ (وليس 1422هـ)، الذي يوافقه 11 فبراير 2001م.
• عبدالسلام الساسي، ذكر له مؤلفاً واحداً، وله أكثر، لعل أهمها -ولم يذكره المعجم- "الموسوعة الأدبية: دائرة معارف أبرز أدباء السعودية" (2 مج).
• في ترجمة عبدالسلام سنان، لم يذكر له سوى ديوان شعر، وله مؤلفات أخرى، تنظر في معجم الأدباء والكتاب الليبيين، ودليل المؤلفين الليبيين.
• عبدالعزيز بن حمد آل مبارك، اعتمد على ثلاثة مصادر في ترجمته، من بينها "شعراء هجر" للحلو، ولم يورد منه أهم فقرة مما يخص "المعجم"، فقد ذكر في ص 293 من الكتاب المذكور أنه عثر على كمية من شعره زادت على ألف بيت! وأورد طائفة منها.
• وفي ترجمة عبدالعزيز آل مبارك، ورد في المعجم: "له عدة قصائد نشرت في كتاب شعراء هجر، وله قصائد مخطوطة متفرقة لدى أصدقائه".
وقد جمع شعره وصدر منذ أكثر من عشرين عاماً بعنوان: المتدارك من شعر الشيخ عبدالعزيز بن عبداللطيف المبارك/ اعتنى به ابن عم المؤلف إبراهيم بن محمد المبارك.- الرياض: مكتبة الإمام الشافعي، 1410هـ، 54ص.
• عبدالعظيم فشول، أورد سنة وفاة بالهجرية 1424هـ، وترك مكان الميلادية فراغاً، وهي 2003م.
• وعندما ترجم لعبدالعظيم الهواري، لم يذكر له أي نتاج شعري أو غير شعري، على ما هو من عادة المعجم من توثيق قصائد الشعراء ودواوينهم، بل بدئ بتحليل الشعر بعد الترجمة مباشرة.
• ولم يذكر أثراً للمجاهد البطل عبدالقادر الحسيني، واكتفى بأن له عدداً من القصائد في ثلاثة كتب.
وكان الأولى في هذا أن يشار إلى أن له ديواناً، وقد ذكره المعجم نفسه في ترجمة "صالح الريماوي".
• في ترجمة عبداللطيف شرارة، ذكر أن له سلسلة "شعراؤنا"، وذكر أن ما صدر منها خمسة.
ولم يذكر بينهم الرصافي، الذي احتل الرقم 2 من السلسلة، والشابي الرقم 3 من السلسلة، والشاعر القروي الأول من السلسلة، وحافظ الرقم 5، وخليل مطران الرقم 8.
• في ترجمة عبدالله أحمد الحسيني، أورد وفاته بالهجري 1422هـ، دون الميلادي، الذي يوافق غالباً 2001م.
• عبدالله أحمد الهدار. ذكر له أثرين مخطوطين فقط.
وقد عددت له خمسة مؤلفات أخرى، بينها نسج البردة، والدر الحسان في مدح سيد ولد عدنان -صلى الله عليه وسلم-.
• في ترجمة عبدالله الأمين، لم يذكر له أثراً، ولم يشر إلى قصيدة له أو ديوان، وإنما بدأ بوصف شعره بعد ترجمته مباشرة!
• عبدالله الأنور فواز، أورد سنة وفاته بالهجرية 1424هـ دون الميلادية، التي يوافقها غالباً 2003م.
• لم يذكر لعبدالله بوخالفة أثراً مطبوعاً، وإنما اكتفى بذكر قصائد له، وديوان مخطوط.
وقد صدر كتاب: أسفار الشاعر عبدالله بوخالفة، الذي أعده عبدالناصر خلاف.
• عبدالله التوي، لم يذكر أهم أمر في سيرته العلمية، وهو رئاسته لتحرير مجلتين. وذكر أن له ديواناً مخطوطاً ولم يشر إلى عنوانه، وهو: ليل بلا صباح.
• عبدالله شمس الدين، ذكر له لقبين: الشاعر الرهيب، وشاعر الوطنية.
لكنه مشهور أولاً بلقب "شاعر التوحيد".
ولم يتطرق المعجم إلى ما تركه من شعر مخطوط، الذي هو أضعاف ما نشر له.
• عبدالله العباس القباج (1365هـ)، لم يذكر له أثراً سوى أن له قصائد غير قليلة...
وله: مسامرة أدبية، طبع عام 1341هـ.
أما شعره فقد قام بجمعه ودراسته عبدالقادر مزجي وقدمه رسالة دبلوم إلى كلية الآداب بالرباط سنة 1408هـ، وتوصل إلى أنه يبلغ أحد عشر ألف بيت شعر!
• عبدالله علي حميد، لم يذكر له أثراً علمياً، سوى قصائد... وقد حقق كتاب "الدر الثمين في ذكر المناقب والوقائع لأمير المسلمين محمد بن عائض" للحسن بن أحمد عاكش.
• وفي ترجمة عبدالله العمودي، ذكر أن له مؤلفاً جمع فيه شعر محمود سامي البارودي... واكتفى به.
والحق أن له عدة مؤلفات، الأدارسة، رسالتان تاريخيتان، تحفة القارئ، فصول من تاريخ الجزيرة، رد على من قدح في المعراج...
• وكذلك لم يورد أثراً لعبدالله كمال، واكتفى بأن له قصائد ومقطوعات شعرية...
وقد ألف "تاريخ الطائف" وفُقد. وله مجموعة أشعار بمكتبة الشيخ ماجد الكردي.
• عبدالمجيد الشرنوبي، أورد وفاته بالميلادي 1930م دون الهجري، وهو يوافق 1349هـ. على أن وفاته في الأعلام 1348هـ= 1929م.
• ذكر في ترجمة عبدالمنعم الرفاعي كتاب "عبدالمنعم الرفاعي: حياته وشعره" ولم يذكر مؤلفه، وهو محمد موسى.
• في ترجمة عبدالمهيمن بكر سالم لم يذكر له أثراً من كتاب! وقد عددت له أربعة كتب قانونية، ولعل له أكثر، منها الوسيط في شرح قانون الجزاء الكويتي، والقصد الجنائي في القانون المصري المقارن (دكتوراه).
• عبدالهادي سرحان، أورد سنة وفاته بالهجرية 1423هـ دون الميلادية، وهي توافق غالباً 2002م.
• عبدالوهاب آشي، لم يذكر له كذلك أي مؤلف، سوى ديوان شعره، وأن له مختارات شعرية في بعض الكتب.
وقد أصدر نادي مكة المكرمة الثقافي "أعمال الآشي الشعرية الكاملة"، كما قام عبدالمقصود خوجة بنشر "الأعمال الكاملة للأديب الأستاذ عبدالوهاب إبراهيم آشي" في عام 1426هـ.(318 ص)، وديوانه يقع في 176 ص.
• في ترجمة عطية الجمري، ذكر أن له "الجمرات الودية" في خمسة أجزاء.
وقد وقفت في مصدر على أن هذا الديوان يقع في 6 أجزاء، طبع منه 4فقط، كما في "شخصيات من الخليج" لعلي المهدي ص 436. وله فيه مؤلفات أخرى.
• وفي ترجمة عطية هارون نقص، فقد انتقل من سيرة الشاعر إلى مصادر الدراسة مباشرة، وفي ضمن سيرته دراسة لشعره، فينقص بيان نتاجه الشعري وغيره، كما هو في خطة التراجم الأخرى، وأثبت عندي عنواني رسالتيه في الماجستير والدكتوراه، وهو ما لم يذكره له المعجم.
• في ترجمة علي الآلوسي، ذكر أن له قصائد نشرت في مقدمة كتاب الدر المنثور...
ولم يشر إلى أنه كان له شعر متفرق جمعه محمد بهجة الأثري في ديوان.
• في ترجمة علي الإلغي، ذكر أن له رحلة حجازية، وأن نجله محمد المختار السوسي هذبها للنشر...
قلت: قد صدرت الرحلة في كتاب عن مطبعة النجاح بالدار البيضاء عام 1380هـ، وتقع في 71 ص.
• وفي ترجمة علي حسن غسال، ذكر له ديوان شعر واحدًا مطبوعًا، ولم يشر إلى غيره له، وله ثلاثة دواوين مخطوطة.
• وأورد تأريخ علي حمد بالهجري فقط 1337- 1390هـ.
ويوافقه غالبًا 1918- 1970م.
• في ترجمة علي الديب ورد أن ولادته في مدينة الزاوية بليبيا، بينما ذكر مليطان في معجم الأدباء الليبيين 1/ 139 أنه من طرابلس. ولم يذكر له معجم البابطين سوى ديوان مخطوط، وله كتاب: مؤامرة بن حليم على الديمقراطية.
• علي بن صالح، أورد له ديوان شعر واحدًا، وله آخر بعنوان: ديوان المآسي وأين الآسي، وآخر مخطوط، وله مذكرات ورسائل.
• وعلي صالح إبراهيم، ذكر أن له هائية (1 بيتاً) هكذا، وعددت أبيات القصيدة فكانت 10 أبيات، فإذا صح الرقم، فيصحح التمييز.
• علي عبدالفتاح علام، أورد له عناوين سبعة كتب، ليس بينها أشهر كتبه، وهو: المناقب.
• علي فهمي الطهطاوي، ذكر أن له ديواناً صغيراً عنوانه "قدوة الفرع بأصله"، وذكر له مقالات دون آثار أخرى.
وله تخميس لديوان "أهنى المنائح في أسنى المدائح" الذي صدر عن مطبعة جريدة الشورى عام 1334هـ. وهكذا كتبت "أهنى" والصحيح "أهنا".
• ذكر في ترجمة علي بن محمد السنوسي أن له مجموعاً شعرياً مطبوعاً وقصائد مخطوطة.
ولم يشر إلى ما طبع له بعنوان: المفقود من شعر علي بن محمد السنوسي/ جمع وتحقيق وتقديم محمد حسين أبو داهش.- أبها: مطابع الجنوب، 1408هـ، 204ص.
• في ترجمة علي نقي اللكهنوي، ذكر أن له ديواناً مخطوطاً، ولم يورد له أي عمل آخر، وله أكثر من خمسة عشر مؤلفاً، ذكرت في "تتمة الأعلام" و"معجم المؤلفين المعاصرين".
• وكذا في ترجمة عمر البابا... وله عشرة كتب في "معجم أدباء حلب"، وإن كان معظمها للأطفال.
• أشار إلى ديوان عمر بري الذي صدر بعد وفاته.
وهناك كثير من القصائد لم توضع في الديوان، وقد صدر فيه كتاب بآخره: "فائت الديوان" ص ص 333- 571". وعنوان الكتاب: شاعر العهود الثلاثة عمر بن إبراهيم البري: حياته وشعره/ عبدالرحمن بن أحمد السبيت.
• في ترجمة عمر الجاوي، لم يذكر أهم أمرين في ترجمته: أنشأ حزب التجمع الوحدوي اليمني، ترأس تحرير مجلة الحكمة (وهي أشهر مجلة يمانية تقريباً).
• عمر عبدالعزيز أمين، المشهور بعبدالعزيز أمين، لم يورد له أثر من كتاب، لا تأليفًا، ولا نظمًا، ولا ترجمة!
وله كتاب (الثورة الروسية)، وترجم تمثيليات: ابن الشيخ، غرام في الصحراء، الشرق، آلام فرتر، غادة الكاميليا... وغيرها.
• عمران أحمد عمران، ذكر أن له ديواناً مخطوطاً بحوزة فلان، ولم يذكر عنوانه.
وقد ذكر في ترجمة ابنه "علي عمران" أنه قام على جمع مختارات من شعر والده تحت عنوان "ديوان النفحات الربانية في الأذواق الإلهية والمدائح النبوية".
• وفي ترجمة عمرو التندميرتي، ورد أن له ديوان "عمرو بن عيسى التندميرتي"، وذكر مصدره الوحيد في هذا "معجم الشعراء الليبيين" وبالنظر فيه ص 390 تبين أنه ديوان مشترك بينه وبين أستاذه الشاعر عبدالله يحيى الباروني.
• أورد وفاة عناد غزوان بالهجرية 1425هـ، دون الميلادية، وهي 2004م.
• عوض مالك، ذكر أن له قصائد وأغنيات مفردة، ولم يذكر له ديوان شعر.
وله: قصائد على درب السنوات، نشر عام 1390هـ.
• فارس بطرس، لم يذكر له أثرًا من كتاب أو ديوان، وإنما ذكر أن له قصائد في كتاب كذا.
وله ديوان شعر طبع في أثناء حياته بعنوان: أضواء وأنواء، طبع في شركة جريدة المنار ببرازيليا عام 1407هـ، ويقع في 171 ص.
• ذكر في ترجمة فاضل ضياء الدين أنه ولد في مدينة حلب وفيها توفي.
وقد ذكر صاحب "معجم أدباء حلب" أنه ولد في بلدة إعزاز التابعة لمحافظة حلب.
ولم يذكر له سوى مجموع شعري مخطوط، بينما ذكر له في المصدر المشار إليه أن له عدداً من الكتب...
• في الإنتاج الشعري لـ "فخري أبو السعود" ذكر أن له قصائد نشرت في مجلة الرسالة القاهرية، وجمعت في كتاب "فخري أبو السعود: حياته وشعره" هكذا فقط.
بينما ورد في (مصادر الدراسة): ديوان فخري أبو السعود/ جمع وتحقيق علي شلش!! ولم يشر إليه في ترجمته؟!
• ذكر أن فندي الشعار من قرية عيناب بلبنان، ولم يبين موقعها كعادة المعجم...
وهي في منطقة الشحّار من قضاء عالية، وتبعد 27 كم عن بيروت.
• فهمي المدرس، ورد في المعجم أن له قصائد في كذا وكذا.
ولم يشر إلى مخطوطة فريدة مجهولة له، وهي عبارة عن ديوانه الذي وجد بخطه في أوراق متفرقة... وتفصيله فيما كتبه يوسف عز الدين في مجلة الفيصل ع 232 (شوال 1416هـ) ص 87- 91.
• أورد في ترجمة فؤاد أبو غانم أنه من قرية كفر نبرخ، ولم يذكر موضعها...
وتقع في قضاء الشوف، وتبعد عن بيروت 50 كم، كما في قرى ومدن لبنان 9/ 113.
• فؤاد الفيومي، أورد وفاته بالهجري 1422هـ، والميلادي فراغ، ويعني (2001).
• وكذا في ترجمتي فيكتور البستاني وفيليب البستاني، اللذين ولدا في قرية الدبية...
وتقع في إقليم الخروب، وهي بتشديد الباء.
• وهكذا ترجمة قبلان مكرز، من بلدة إنطلياس، وهي غير مشهورة، لا يعرفها القارئ.
وكان يكفي أن يقال إنها قرب بيروت.
• ومثلهم قبلان يعقوب الرياشي، من قرية الخنشارة بلبنان.
وهي بكسر الخاء، وتقع في قضاء المتن، وتبعد عن بيروت 34كم.
• في ترجمة قرشي محمد حسن، ذكر أن له ديواناً مخطوطاً، وأشار إلى مؤلفات أخرى له في موضوعات معينة، ولم يذكر عناوينها.
• ومن مؤلفاته "قصائد من شعراء المهدية"، الذي قد يكون مصدراً مهماً للمعجم، لشعراء القرن الماضي، وربما الذي قبله.
• في ترجمة "قرة العين القزوينية"، ذكر أنها ولدت في قزوين وتوفيت في طهران وتلقت الدروس في كربلاء.
ولم يذكر المعجم أهم شيء في حياتها، وهو أنها كانت داعية بابية قوية، وقد أعدمت لأجل ذلك، وصدر في ذلك كتاب بعنوان: هكذا قتلوا قرة العين/ علي الوردي (طبعة منشورات الجمل بكولونيا، وطبعة مؤسسة البلاغ ببيروت). والذي علمت من الكتاب أنها قتلت في السنة التي قتل فيها الباب (علي محمد الراضي) سنة 1266هـ بينما وردت في المعجم: 1269هـ.
• في ترجمة كاظم جواد، ذكر له ديوان شعر واحد "من أغاني الحرية".
وله أيضاً ديوان (أساطير)، كما في معجم المؤلفين العراقيين 3/ 28.
• كامل الشناوي، ذكر له فقط ديوان "لا تكذبي".
مع أن له: "شعر كامل الشناوي" الذي صدرت طبعته الثانية عن دار المعارف سنة 1390هـ، ويقع في 123 ص.
• كزار حنتوش، ذكر له ديوانا شعر.
وقد صدرت أعماله الشعرية الكاملة، وفيها ثلاثة دواوين، ثالثها: حديقة الأفاقين.
• لبيب كلاس، ذكر أنه من قرية الفاكهة بلبنان.
وهي تابعة لقضاء بعلبك.
• لطفي جعفر أمان، عدد له دواوين، ولم يشر إلى أن أعماله الكاملة صدرت في اليمن عام 1418هـ، 1997م.
• لمياء الكيالي، توقف المعجم في بيان دراستها العليا على الماجستير، وهي حاصلة على الدكتوراه في الجغرافيا من جامعة القاهرة عام 1409هـ عن رسالتها: الملكية الزراعية الخاصة في الريف العراقي وأثرها في استخدام الأرض.
• في ترجمة ماء العينين يحجب، ذكر من آثاره العلمية "مجموع شعري مخطوط" وقصائد في بعض المراجع.
وقد ورد أنه خلَّف ثروة شعرية فاقت عشرة آلاف بيت، وله مؤلفات... ذكرت في معلمة المغرب 22/ 7645.
• مارون كرم، ذكر أنه من قرية تنورين، وتوفي في قرية دير حوب...
والأولى تضم عدة قرى، وتقع في أعالي قضاء البترون، ولا تبعد كثيراً عن بيروت. وقرية دير حوب من قرى تنورين؛ ولذلك لا يقال لتنورين قرية.
• ذكر في ترجمة محسن الأمين كتابه المشهور "أعيان الشيعة" في 34 مجلداً.
وقد طبع منه في أثناء حياته (35) جزءًا، وتم في(40) جزءاً بعد وفاته.
• في ترجمة محمد أمين الشنقيطي لم يذكر له أثراً سوى قصائد له.
وهو لم يترك أثراً علمياً سوى مذكراته، وقد طبعت ضمن كتاب صدر فيه، موجود ضمن مصادر المعجم في ترجمته، وهو: من أعلام الفكر الإسلامي في البصرة، ومذكراته فيه (ص ص 237- 293).
• في ترجمة محمد الحجوجي أورد له مؤلفات مخطوطة، ولم يذكر له أي مطبوع.
وقد طبع كتابه: نيل المرام في ذكر بعض ما يتعين على النساء معرفته من الأحكام، طبع في الرباط عام 1371هـ.
• محمد آل كاشف الغطاء، أورد له عناوين مجموعة من كتبه المطبوعة، ولم يشر إلى المخطوط منها، وله أكثر من 40 كتاباً مخطوطاً، فهي تستحق ولو إلى إشارة إليها.
• المختار بن حامد، في إنتاجه الشعري -وهم المهم في المعجم- ذكر أن له ديوان شعر كبير لم يطبع، بينما ورد في "أعلام الشناقطة" ص 405 أن له دواوين شعرية كثيرة نشر مختارات منها في كتاب مستقل.
كما أفاد المعجم أن "موسوعة حياة موريتانيا" طبع منها 3 جـ "من أجزاء أغلبها لا يزال مخطوطاً". وفي المصدر السابق أنه بقي ما يزيد على 30 جـزءًا مخطوطاً.
• مصطفى السكران، ذكر له ديواناً مطبوعاً وآخر مخطوطاً.
ولم يذكر ما صدر له بعد وفاته من تحقيق شعر له، وهو: شعر مصطفى السكران: الرثاء/ تحقيق رسلان بني ياسين، عبدالعزيز شحادة.- إربد: جامعة اليرموك، عمادة البحث العلمي، 1409هـ.
• وحيد سليمان، وردت وفاته 1425هـ، وترك الميلادي فراغاً، ويوافقه غالباً 2004م.
وذكرت له قصائد منشورة، ومخطوطة، ولم يذكر ديوانه الشعري: مصابيح الهدى.- عمان: وزارة الثقافة، 1428 هـ، 2007م، 48ص.
رابط الموضوع: http://www.alukah.net/Web/khair/11139/49638/#ixzz2WtfHbvpu