اعجاز علمي
الاعجاز العلمي في القران
الكريم
يقول رسول الله - صلى
الله عليه وسلم - :( اذا وقع الذباب فى اناء احدكم فليغمسة كله ثم ليطرحه او لينزعه فهو يحمل فى احد
جناحيه الداء وفى الاخر الدواء ) ....سمع العالم الالمانى( برفلت) وهو استاذ فى
جامعة (هال) بألمانيا هذا الحديث فأقام تجاربه حتى يصل لصحة
هذا الكلام الذي قاله رسول
الله صلى الله عليه وسلم وتوصل الى : ان الذبابة
فعلا تحمل انواع من الجراثيم تسبب التيفود والدوسنتريا وغيرها من الامراض ..ووجد فى الوقت ذاته أن الذبابة
تحمل نوعا من الفطريات سماها هذا العالم ( النيوزموسكى
) ووجد ان هذا الفطر يقتل جميع الجراثيم التى تفرزها الذبابة من جناحها الاخر . وقد توصل بالبحث العلمى ان الذبابة لا تفرز هذا
الفطر الا اذا غمست كلها فى الشراب ...فمن علم محمد صلى الله عليه وسلم بذلك ؟؟ انه (الله سبحانه وتعالى) .
.صدقت يا رسول الله
معجزة إلهية تحير العلماء في امريكا... الله أكبر والعزة للاسلام
في بحث علمي نشر في المجلة
العلمية المشهورة Journal of Plant Molecular
Biology , وجد فريق من العلماء
الأمريكيين أن بعض النباتات الاستوائية تصدر
ذبذبات فوق صوتية تم رصدها و تسجيلها بأحدث الاجهزة العلمية
المتخصصة . وكان العلماء الذين أمضوا
قرابة ثلاثة سنوات في متابعة ودراسة هذه الظاهرة المحيرة
قد توصلوا إلى تحليل تلك النبضات فوق الصوتية الى اشارات
كهروضوئية بواسطة جهاز
الرصد الالكتروني
oscilloscope , وقد شاهد
العلماء النبضات الكهروضوئية تتكرر
اكثر من 100 مرة في الثانية!!!! و
أشار البروفسور وليام بروان الذي
كان يقود فريق متخصص من العلماء
لدراسة تلك الظاهرة ، أنه بعد النتائج التي تم التوصل إليها لم
يكن ثمة أمامنا تفسيراً علمياً لتلك الظاهرة ، وقد قمنا بعرض
نتائج بحثنا على
عدد من الجامعات والمركز
العلمية المتخصصة في الولايات المتحدة وأوربا
. ولكنهم عجزوا
عن تفسير تلك الظاهرة وأصيبوا بالدهشة
. وفي المرة الأخيرة تم
إجراء تلك التجربة أمام فريق علمى
من بريطانيا ، وكان من بينهم عالم بريطاني مسلم من أصل هندي . وبعد
خمسة أيام من التجارب المخبرية التي حيرت الفريق البريطاني وقف
العالم البريطاني الهندي المسلم
وقال
: نحن المسلمون لدينا تفسيراً
لهذه الظاهرة ومنذ 1400
سنة
. اندهش العلماء من كلام
ذلك العالم وألحوا عليه أن يفسر لهم ما يريد أن يقوله . فقرأ عليهم
قوله سبحانه و تعالي : وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلا
يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ
وَلَكِنْ لا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كَانَ حَلِيمًا
غَفُورًا) الاسراء(44 وما هي النبضات الكهروضوئية
الا لفظ الجلاله كما ظهر على
شاشة الجهاز !!! وقد ساد الصمت والذهول
في القاعة التي كان يتحدث بها العالم
المسلم . سبحان الله , فها هي معجزة
اخرى من معجزات هذا
الدين الحق. فكل شيء
يسبح باسم الله عز وجل
وقد قام المسئول عن فريق
البحث البروفسور وليام براون
بالتحدث مع العالم الإسلامي لمعرفة هذا الدين الذي أنبأ الرسول
الأمي قبل 1400 سنة بهذه المعجزة .فشرح له العالم المسلم الإسلام
وقام بعد
ذلك بإعطائه
القرآن وتفسيره باللغة الإنجليزية
. وبعد عدة أيام قليلة
عقد البروفسور وليام براون
محاضرة في جامعة كارنيح-ميلون. و قال البروفسور :" لم أر في حياتي
مثل هذه الظاهرة طوال فترة عملي التي استمرت 30 سنة و لم يستطع اي من العلماء في
فريق البحث تفسير هذه الظاهرة , ولا توجد اي ظاهرة طبيعية
تفسرها ، والتفسير الوحيد
وجدناه في القرآن. لا يسعني حيال ذلك الا ان اقول اشهد ان لا
اله الا الله وان
محمد عبده ورسوله".
وقد
اعلن العالم اسلامه وسط دهشة الحضور. الله
اكبر , ولتكن هذه عبرة , والعزة
أسرار علمية لذكر الله والوضوء
في محاولة لدراسة الحركات الروحية للعبادات.. قام الدكتور مهندس إبراهيم كريم -خبير أنظمة الطاقة الحيوية بالقاهرة- بقياس الطاقة الروحية والذبذبية الزائدة عند الذكر بأسماء الله الحسنى، والوضوء، والصلاة، وقراءة القرآن، وأداء الآذان، وتوصل إلى حقائق وأسرار مهمة؛ إذ إن كل اسم من أسماء الله الحسنى له طاقة روحية محددة.. واستمرار الذكر بأعداد معينة يعطي طاقة روحية معينة.. ليس هذا فقط، بل حاول أن يوجد المزيد من الأسرار عن طريق قياس ذبذبة الجسم بأعضائه المختلفة، كل واحد منها على حدة، حيث تم قياس ذبذبة الجسم أثناء الذكر، مقارنة بمختلف أجزاء الجسم خلال الذكر بأسماء الله الحسنى المختلفة، وتوصل إلى أثر كل اسم على عضو أو أعضاء معينة. كما قدّم الدكتور إبراهيم كريم نظرية جديدة عن فوائد علم الراديستيزيا Radiesthesia (وهو علم الإحساس بالطاقة أو علم الموجة الذاتية) في فهم بعض أسرار الوضوء والصلاة، حيث يقول: إن الطاقة الذبذبية تتجمع وتختزن في مناطق دهون الإنسان؛ لأن الدهون عازلة تعزل ما في داخل جسم الإنسان من رنين، وتتجمع فوقها أيضا الطاقة الذبذبية التي علقت بجسم الإنسان خلال الحياة اليومية. وعند غسل مناطق الوضوء وهي تلك الأجزاء الظاهرة من جسم الإنسان التي تتعرض للطاقة الذبذبية الصادرة عن الآخرين والأشياء، فإن هذه الذبذبة تسقط مع ماء الوضوء، وهذا هو أحد أسرار الوضوء في تأهيل الإنسان للتركيز في الصلاة. كما استحدث الدكتور إبراهيم كريم أسلوبًا جديدًا لتمارين روحية، معتمدا في ذلك على علم بيو-جيومتري أو علم الهندسة الحيوية، وهو علم جديد تمتد تطبيقاته إلى الزراعة والصناعة والطب. وفي هذا الصدد يقول: "نحن كمسلمين نؤدي العبادات مرتبطة بحركات مثل حركات الصلاة أو الدعاء.. في البداية بدأت أدرس حركات الصلاة مثل رفع الإصبع في التشهد- وقمت بقياس تركيبة الطاقة الخاصة بها.. وأجريت تجارب متعددة .. منها تجارب على نموذج خشبي؛ ضمانًا لعدم وصول الإيحاء إلى الإنسان.. ومن خلال التجارب وجدت أن الطاقة الروحية الموجودة عند رفع الإصبع في اليد اليمنى هي فقط التي تعطي الطاقة الروحية.. وأن رفع الإصبع في اليد اليسرى لا يعطي طاقة روحية مطلقا. ودرست تفصيلاً حركات اليدين خلال رفعهما عند الدعاء، وسجلت كل الحركات التي تصنع طاقة روحية حول الإنسان، وبطبيعة الحال يمكن للإنسان المسلم إضافة تلاوة الأدعية أو القرآن معها لتزيد من الطاقة الروحية". أيضا استطاع الدكتور إبراهيم كريم –معتمدا على علم الصوتيات- إثبات أن إخراج وترين صوتيين مختلفين من النغمات يحدث تأثيرًا ذبذبيًّا وطاقة روحية يمكن قياسها. وتمت تجربة قياس صوت أو نغمة تخرج من منطقة الحنجرة ويكمله رنين آخر ينضبط معه يأتي من الحلق من خلف الأنف.. وكانت النتيجة خروج طاقة روحية من الجسم. يقول الدكتور إبراهيم: "إنه من خلال دراستي أدركت أن سر التجويد في قراءة القرآن هو إدخال الطاقة الروحية في الصوت الخارج من الفم.. مثلا.. إن صوت المؤذن عند أداء الأذان ليس مجرد دعوة للناس للصلاة، ولكنه عبارة عن تهيئة الناس لأداء الصلاة، وشحنهم بطاقة روحية.. ولذلك فهو جزء من العبادة والإعداد للصلاة.. ولذلك أيضا يجب ألا يصلي المسلم خلال وقت رفع الأذان؛ لأن له كيانًا روحيًّا متكاملا.. والاستماع إليه يعد الإنسان للصلاة، ويكسبه طاقة روحية إضافية". ويشير الدكتور إبراهيم كريم إلى أن الحركات الروحية موجودة منذ فجر التاريخ وفي كل بقاع الأرض؛ فكل الديانات ذات الأصل السماوي نصت على الصلاة والصوم وحركات الدعاء والتبتل؛ وهذا يعني أن لها أصلاً ومنهجًا علميًّا سليمًا حتى تؤديه، وتنص علية كل الأديان السماوية. ويضيف الدكتور إبراهيم قائلاً: "إنني الآن وبعد إدراكي للطاقة الروحية الهائلة الموجودة في الدين أقف أمامه وأنا أشعر بضآلتي الشديدة.. فالدين علم هائل له حجم بالغ الضخامة لا يستطيع أحد مهما كان أن يدرك أبعاده الحقيقية"