الألياف المجوفة H
الألياف المجوفة Hollow Fibers
Inspired by Mother Nature
لما كان علماء Du pont ابتدعوا الألياف المجوفة كانت الطبيعة هى النموذج المتبع لأنهم استطاعوا ان يكتشفوا أن الدب القطبى له فراء ذو شعر مجوف وذلك للحصول على درجة عزل قصوى وبهذا الاكتشاف البسيط ولدت الألياف ذات الفراغ المحورى Hollow Fibers
الألياف المجوفة محورية تمد الأقمشة بالعزل :
Hollow- Core Fibers provide thermolit base Fabrics with built – in insulation .
تكنولوجيا الألياف المجوفة محورية بتمدنا بالدفء والوزن الأخف ومساحة السطح الأكبر تسمح بالتبخر السريع وإزالة الرطوبة السريع من الجلد لسطح القماش الذى يستطيع أن يتبخر بأكبر سرعة
الدفء بدون الوزن :
الأقمشة المصنوعة من الألياف المجوفة تمدنا بالدفء والراحة بدون الوزن الزائد حتى ولو كانت رطبة وهى الأقمشة الأخف وزنا والتى تؤدى مهمة كبيرة لأنها أقمشة مصنوعة من الألياف المجوفة التى يتكون بها هواء راكد ذو العزل الكبير مرتدى هذه الأقمشة يصبحوا اجف لأنه يجف 20% أسرع من بقية الأقمشة العازلة الأخرى و 50% أسرع من القطن .
والأقمشة المصنوعة من Hollow Fibers تمتاز بالراحة والوزن الخفيف ولأنها تصنع بحرية أكثر فى الحركة . وان الألياف المفرغة يمكن غزلها بطرق غزل مختلفة وعن طريق استخدام مغازل مختلفة فى الوقت الذى يتم فيه بحث خصائصها وإمكانيات استخدامها بطرق متنوعة لوضع مقدار مساحات الفراغ وتحديد أنسب وضع يكون فيه فعال ومتكامل وإن من مميزات الفيبر المفرغ على سبيل المثال أن كثافته المنخفضة ومساحة الفراغ التى يمكن الاستفادة منها لوضع اى مادة ويمكن لهذه الطريقة أن تكون مثمرة إذا نجحت التكنولوجيا فى لصق نهايات الفيبر ومنع الراتنجات المستخدمة فى التجهيز من الاختراق وعن خصائصه قيل أن الفيبر المفرغ نجد أن الخواص الميكانيكية له مثل الكثافة والصلابة وتوصيله للحرارة وإشعاعتها وعزلها للصوت أى سلوك الضوء وامتصاص المياه وإزالتها وقوة الشد وينتج عن ذلك أن مركبات الفيبر المفرغ أظهرت انخفاض فى تلك الخصائص السابقة إذا ما قورنت بالفيبر الصلب .
بالإضافة إلى تحسن أداء الألياف المحورية فى إراحة الطبقة الرقيقة التى توجد مباشرة أسفل الجلد وهذا يجعل العضلات تعمل بكفاءة أكثر وقد وجد معظم المستخدمين أنهم قادرون على الأفعال التى تحتاج مزيد من القوة البدنية ومن ثم فإن عضلاتهم تصبح أكثر انبساطاً هذا الانبساط فى النسيج العضلى محسن الأداء ويجعل المستخدم أكثر ليونة ومن ثم أقل احتمالا للتعرض للجروح .