التحولات ( التغيرات) في ظل تكنولوجيا التعليم
التحولات ( التغيرات) في ظل تكنولوجيا التعليم
-التحول من الصف الكامل إلى المجموعات الصغيرة.
- التحول من العمل مع أفضل التلاميذ إلى العمل مع كل التلاميذ.
-التحول باتجاه إشغال التلاميذ أكثر.
- التحول من التنافس إلى البناء الاجتماعي التعاوني.
- التحول من أن كل المتعلمين يتعلمون نفس الشيء إلى أن المتعلمين المختلفين يتعلمون أشياء مختلفة.
- التحول من التفكير المجرد إلى التفكير اللفظي البصري.
1-13 أسباب مقاومة المعلمين لتكنولوجيا التعليم
- ميل بعض المعلمين إلى مقاومة التجديدات التربوية عامة، ومقاومة الاستراتيجيات والطرق والتقنيات الجديدة المغايرة لما اعتادوا عليه.
- قلة الوعي بمفهوم تكنولوجيا التعليم والنظر إليها على أنها مجموعة الأجهزة والآلات المستخدمة في التعليم، والتي من شأنها أن تفقد التعليم ذلك الطابع الانساني، وتجعله آليا ميكانيكيا.
-تخوف المعلمين من استخدام الاجهزة التقنية المعقدة، أو الخوف من الوقوع في الخطأ في استخدام التقنيات، المتأتي عن قلة التدريب والذي يولد لديهم شعورا بعدم الارتياح وعدم الرغبة في التعامل مع هذه التقنيات.
-ندرة توافر البرامج التعليمية المناسبة للتدريس.
-عدم توافر الوقت الكافي للمعلم وانشغاله بالأعباء الروتينية للتدريس.
-قلة الحوافز المادية والمعنوية.
-النظر إلى التقنيات التعليمية خاصة وتكنولوجيا التعليم عامة كعامل مهدد، وتخوف بعض المعلمين من أن تحل التقنيات التعليمية الحديثة محلهم.
-التخوف من أن يفقد استخدام التقنيات التعليمية التدريس ذلك البعد النظري والفلسفي المتعمق، مما يؤثر على نوعية التدريس وعلى كفاءته.