أهداف التدخل المبكر
· أهداف التدخل المبكر وأسسه
1- مساعدة الاسر على تدعيم نمو الأطفال.
2- المساعدة على نمو الأطفال في المجالات الأساسية .
3- حث قدرة الأطفال على التكيف.
4- منع ظهور المشكلات المستقبلية.
·
العلاقة بين الخبرات ت المبكرة والنمو:
إن كلا من الأدلة النظرية والملية تتعلق بأهمية المؤثرات البيئية المبكرة على النمو اللاحق .
وحولت هذه الأهمية في بداية الستينات الى أهمية المجتمع المهني في مؤلف هنت " الذكاء والخبرة " وبعد تقديم الدليل على أثر السنوات المبكرة على النمو
اللاحق اقترح الباحث ان يزود الصغار ببيئات مثالية كطريقة لتنمية ذكائهم وقد قدم دليلا نظريا قويا على ربط التدخل المبكر لنتائج النمو بالخبرات الأولية المبكرة .
·
المفاهيم الأساسية المدعمة للتدخل المبكر :
كان
شائعا في بداية تاريخ التربية الخاصة أن تقدم الخدمات الخاصة في فصول منفصلة أو
خلال برامج خاصة واليوم من خلال البحث والأعمال النظرية والعملية يتجه النظام على
تعليم ذوي الاحتياجات التربوية الخاصة إلى جانب أقرانهم في الفصول المعتادة
النظامية
"وما
يطلق عليه فصول الدمج "
هذه
بعض المفاهيم الأساسية التي تساعد على تكوين النظام الذي تنمو من خلاله الخبرات
المرتبطة بمجال التربية الخاصة للأطفال.
· يبدوا الأطفال ذوي الصعوبات الخاص
كأنهم متعلمين إيجابيين يستطيعون تكوين معارفهم في البيئات بطرق مختلفة .
· يختلف هؤلاء الأطفال فيما بينهم ولذا
يتطلبون خططا فردية للتدخل
· يجب توجيه الأهداف التعليمية الفردية
في إطار منهج النمو المناسب
· ينبغي أن تعكس المواد والأنشطة
التعليمية مفهوما وتقييما للتنوع الذي تتصف به أبعاد المجتمع الإنساني .
· إن اهتمامات وخصائص وموارد المجتمع
يجب أن تنعكس من خلال المواد والأنشطة اليومية
· يجب تحديد وتشخيص الأطفال ذوي
الإحتياجات الخاصة بصورة أفضل كما أمكن
· يجب أن تكون عملية تقييم الطفل عملية
فردية
· يجب أن تستخدم عملية القياس المتصل لتحديد الإحتياجات وجوانب القوة والتعديل وضبط النمو .
· ينبغي أن تتناول برامج التدخل احتياجات الطفل ككل