اسباب التوحد
أسباب اضطراب طيف التوحد
. (الاطباء هم اول من اكتشف الاعاقة وهم اول من يُعنى بالإعاقة )
اضطراب طيف التوحد هو عبارة عن عجز عصبي يفترض وجوده لحظة الولادة وغالبًا ما يظهر قبل سن الثالثة. ويتفق الباحثين على أن مجموعة الأعراض التي تشكل اضطراب طيف التوحد تنشأ عن مجموعة من العوامل الوراثية. وعلى الرغم من أن التوحد يؤثر على وظيفة المخ إلا أنه لا يعرف لهذا المرض سبب محدد.
ومن العوامل التي تسبب التوحد العوامل المُعدية أو المتعلقة بالأيض أو الوراثية أو المرتبطة بالبيئة. وبشكل عام يتّفق المختصون أن أعراض التوحد تنتج عن خلل وظيفي في المخ.
- أسباب فسيولوجية
- لقاحات الحصبة و النكاف والحصبة الألمانية – اعتقاد أولياء الأمور
انتشار طيف التوحد : . (2,3% بنسبة التوحديين من طلبة التربية الخاصة / 0,12% بنسبة التوحديين من الطلبه العاديين )
2.3% من الطلبة المصنفين تربية خاصة تقريبًا بنحو 0.12% من الطلبة العاديين.
هناك تزايد مؤخرًا على مدار سنوات بمعدلات أعلى من المعدلات القديمة بناء على بعض الدراسات.
وفي تقرير : 3 – 4 لكل 1000 طفل سن 3 – 10 سنوات
ويبدأ التوحد خلال الأعوام الثلاثة الأولى
السمات التوحدية بحسب الجنس:
وفقًا للدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات النفسية : يزيد معدل انتشار طيف التوحد لدى الذكور بنحو أربعة مرات عن الإناث.
وقد أثبت من معدلات التشخيص أن التوحد لدى الذكور أعلى بكثير من الإناث.
سمات ثقافية:
تم اكتشاف طيف التوحد في كافة العرقيات والخلفيات الاجتماعية على مستوى العالم.
ويظهر لدى مختلف العائلات بغض النظر عن الدخل المادي.
الآثار التعليمية:
-ينبغي شمول الطالب التوحدي كليًا في العملية التعليمية ويتحقق ذلك من خلال الدمج.
-معظم التوحديين في العالم على مقاعد الدراسة يتلقون خدمات تربوية في غرف دراسية مستقلة أو في بيئة أكثر تقييدًا. .(أي يوجد عقبات وحواجز في دمجهم مع العاديين)
-تعد البرامج التعليمية والتشخيص المبكر أمران مهمان للأطفال التوحديين.
الحاجة مستمرة إلى إعداد برامج تعليمية مناسبة للأطفال التوحديين بهدف انتقالهم مستقبلاً للعيش والعمل