الحاجة إلي التعليم المستمر
الحاجة إلي التعليم المستمر، والحاجة إلي التعليم المرن، والحاجة إلي التواصل والانفتاح علي الآخرين. بالإضافة إلي التوجه الحالي لجعل التعليم غير مرتبط بالمكان والزمان، وتعلم مدي الحياة، وتعلم مبني علي الحاجة الحالية، وتعلم ذاتي، وتعلم قادر علي المناقشة.
ويوفر التعليم الإلكتروني بيئة تعلم تفاعلية، ويسمح للمتعلم بالدراسة في الوقت والمكان الذي يفضله، ويتيح عمل مقابلات ونقاشات مباشرة ومتزامنة عبر شبكة الإنترنت، وتوفير أحدث المعارف التي تتوافق مع احتياجات المتعلمين، بالإضافة إلي برامج المحاكاة والصور المتحركة وتمارين تفاعلية وتطبيقات عملية.
ويضاف إلي ما سبق أن التعليم الإلكتروني يساعد علي :
· حث المتعلم علي التعليم والاعتماد علي النفس، وخلق جيل من المتعلمين مسئولين عن تعلمهم.
· إتاحة المزيد من الفرص والاختيارات لتعليم كبار السن.
· رفع العائد من الاستثمار بتقليل تكلفة التعليم.
· كسر الحواجز النفسية بين المعلم والمتعلم.
· إشباع حاجات وخصائص المتعلم.
· خلق نظام ديناميكي حيوي يتأثر بشكل مباشر بأحداث العالم الخارجي.