نظريات تصنيف الشخصية
نظريات الأنماط trait theories :
صنفت الشخصية على حسب الأنماط , الجسدية ( سمين , ورياضي , ونحيل) والفسيولوجية (دموي، سوداوي، صفراوي)، والسلوكية (انطوائي، انبساطي).
نظريات السمات “type theories":
هنا بدلاً من محاولة تصنيف الأفراد وفق بعض الأنماط السلوكية المعينة، فهنا نعمل على تصنيفهم بناء على توفر بعض السمات لديهم على أساس أن كل سمة من السمات تمثل جانبا من جوانب الشخصية.
"أشهر نظريات السمات تلك التي لـ:كاتل الخاصة بالسمات. لقد عرف كاتل الشخصية على "أنها بناء من السمات التي لها مستويات مختلفة، وهذه السمات مسئولة عن انتظام وثبات السلوك". قسم كاتل السمات إلى سطحية ومركزية. أما السمات السطحية بالنسبة له فهي السمات الظاهرة التي تمثل السلوكيات العلنية التي تلاحظ بسهولة، مثلا" العدوانية". أما السمات المركزية أو المرجعية فهي تلك التي ينتج عنها السمات السطحية، مثلا "حب السيطرة". وكان كاتل يسعى لإيجاد عدد محدود من السمات المركزية المستقلة عن بعضها البعض بحيث يمكن وضعها في اختبار مناسب يساعد في قياس شخصيات الأفراد، مع التنبؤ بها. وقد نجح في تحديد ستة عشر من هذه السمات تعرف باسم "عوامل الشخصية الستة عشر".“16 PersonalityFactors” "
نظريات التعلم learning :
نظريات التعلم تحاول إيجاد خبرات خاصة لها صلة بالعقاب والثواب يكون لها أثر في
تكوين الشخصيــة .
نظرية
لعب الأدوار “roleplaying”:
هي تعنى بوصف الأفراد من خلال الأساليب التي يعتمدونها قي قيامهم بالأدوار التي
يفرضها عليهم المجتمع. مثلاً دور الأب مع أطفاله، ودور الابن مع والديه، ودور
الأخ، والدور المهني، ودور الزوج، ودور الرجل الخ.. وعلى الفرد أن يتعلم طرق
القيام بالأدوار المختلفة من خلال خبراته المكتسبة من بيئته.
النظريات التطورية “
هي تعنى بوصف الأفراد من خلال الأساليب التي يعتمدونها قي قيامهم بالأدوار التي
يفرضها عليهم المجتمع. مثلاً دور الأب مع أطفاله، ودور الابن مع والديه، ودور
الأخ، والدور المهني، ودور الزوج، ودور الرجل الخ.. وعلى الفرد أن يتعلم طرق
القيام بالأدوار المختلفة من خلال خبراته المكتسبة من بيئته.
النظريات التطورية “developmental” :
النظريات التطورية تعنى بدراسة شخصية الفرد في مراحل نموه المختلفة بضغوطها
وصراعاتها. فمنذ اللحظات الأولى في حياة الفرد تبدأ شخصيته في التشكل بحيث يطرأ
بنيان ثابت في نهاية مراحل النمو.
النظريات التطورية تعنى بدراسة شخصية الفرد في مراحل نموه المختلفة بضغوطها
وصراعاتها. فمنذ اللحظات الأولى في حياة الفرد تبدأ شخصيته في التشكل بحيث يطرأ
بنيان ثابت في نهاية مراحل النمو.